๑۩ ســـــؤال بين ... آدم و حـــواء ... ۩๑

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ]ǁ[يـآإْسُـرٍ]ǁ[ سؤالي القناعه اللتي تصل اليها حواء بأن هذا الرجُل هو باب سعادتها في الدنيا بعد الله .. عندما تصل اليها حواء بكامل أفكارها هل ستقبل بهذا الرجُل كزوجه ثانيـَه عندما يعرض عليها ذلِك أو ان حواء لآتكتفي بالبعض ان كان الكل ممكِن في تملك بعضه ؟

إذا وصلَت إلى القناعة التامة بسعادتها معه ؛ أظنها قد جمعت المعلومات الكافية بالنسبة لها عنه,
وبالطبع سيكون زواجه بامرأة قبلها من تلكَ المعلومات ,
كلّما كبرت البنت , كلما قلّت عروض الزواج , ومما لاحظت أنها في أواخر العشرين وفي الثلاثين
قد تتنازل عن بعض مبادئها أو شروطها في الزواج , والقليل جدا من ترضى بمتزوج , المطلق أقرب لها
من المتزوج , وأغلب أسباب الرفض :
* خوفها على مشاعر شريكته الأولى ,
* خوفها من عدم العدل ,
* اشراكهما في منزل واحد وعدم وضع لها بيت مستقل .
*فارق السن لأنه غالبا يكون كبير .
وبالنسبة لي وللكثيرات أظن : فكرة مشاركة نفس الرجل مع امرأة أخرى ! جدا لا تحتمل مما يسبب
رفض نهائي للموضوع دون التفكير فيه .

وفي المقابل ,هناك من ترغب بمتزوج لتحظى بوقت كافٍ لنفسها في يوم غيابه عنها ,
< هذا كان من الأراء الإيجابية في كثير من الجلسات .

:
يمكن أرجع بسؤال