رابطة جماهير نادي النصر السعودي ( العالمي )

[align=center][tabletext="width:70%;background-color:darkblue;"][cell="filter:;"][align=center]

الموسيقار ( متآمر) السمسار ( مُخلص )!!


مقااال الكاتب محمد الدويش


لم يعد التصنيف (مع أو ضد ) الذي سيطر على النصر منذ وفاة
الرمز الراحل عبدالرحمن بن سعود( يرحمه الله) قائماً فقد
اخترعت (استراحة الثلاثاء) تصنيفاً جديداً!
اشد خطورة (متآمر أو مُخلص ) فالموسيقار فهد الهريفي يتآمر
لإسقاط الإدارة وقبله ماجد عبدالله ويوسف خميس وسامي
الطويل وعمران العمران و عبدالعزيز العُمري وأحمد القحطاني
و ذيب الدحيم وقد ضمني( سمسار الجزيرة العقاري) على
القائمة مؤخراً.
وينتظر أن يُضم إليهم بعض الإعلاميين مثل عبدالرحمن
الزهراني و خالد الشعلان و ثامر الشمري وصالح الواكد
وغيرهم و لا تندهشوا ولا تستغربوا إذا عدتم إلى ما كان يطرحه
ذلك السمسار ومعه زميله ( الأراجوز المشطوب) وكيف تحولا
بين عشية وضحاها من الهجوم على الإدارة إلى التطبيل لها
فالمصالح تحدد المواقف.
لقد فتحت (استراحة الثلاثاء ) صفحة جديدة بشعار ( المناصب
للحبايب ) والذي خطف حتى الآن منصب الناطق الرسمي و
منصب المنسق الفني وقد يخطف قريباً منصب المركز الإعلامي
ليس هذا وحسب وإنما تولى ( السمسار) التسويق العقاري
للرئيس.
إنني أحترم الزملاء الذين ضلوا على موقفهم المدافع عن الإدارة
وتمسكوا بهذا الموقف في كل الظروف،أما المتقلبون
المتشقلبون على حبل المصالح وسيرك العلاقة فإنهم لا
يستحقون أبداً ذرة احترام واحده من أي قارئ بل أنني أستغرب
أن يثق به الرئيس ويضع يده بأيديهم وهو يعرف إنهم و بمجرد
أن يحققوا مصالحهم عنده سيبحثون عن غيرها عند غيره
وهكذا هم من حبل إلى حبل ومن سيرك إلى سيرك شقلبة...
شقلبة.
لقد مر النصر الكيان بظروف صعبة جدا ولكنه أبداً لم يشهد
انتكاسة أخلاقية كما يحدث الآن فمن يصدق من إن كانوا
يحلمون بصورة مع ماجد عبدالله أو فهد الهريفي أو يوسف
خميس أصبحوا يتهمونهم بالتآمر على النصر ومن يدافع عن
ماجد عبدالله ضد هذه الافتراء الأخلاقي هم الإعلاميون
الهلاليون! آه يا نصر وش بقى ما ظهر



الكلمة بطولة


على أرض الملعب قال الأهلي كلمته كما توقعت فكانت بطولة
غالية بتشريف الغالي خادم الحرمين الشريفين لقد جاءت أمسية
خضراء فعل فيها الأهلي كل شيء إلا التسجيل ولو فعل ذلك
لحسمها في الشوط الأول غير إن الإتحاد لم يكن غائب فقد حضر
في فترات من المباراة كاد فيها أن يقلب الطاولة على رأس الأمل
الأخضر واللافت غياب( نور ) حين احتاج الإتحاد إلى النور
إنها بطولة مستحقة بضربات حظ هدية متواضعة لرجل الأهلي
الأمير( خالد بن عبدالله) الذي بذل وصبر فظفر ولرئيس الأهلي
الراقي الأمير( خالد بن فهد ) الذي تحمل وتأمل فتجمل ولطارق
كيال الذي حول بفكرة ( إبراهيم هزازي ) من لاعب مشكلة إلى
لاعب بطولة لقد كان هذا اللاعب قاسم مشترك في معظم لقطات
الاستفزاز والمخاشنه ولكنه سيطر على أعصابه وسيطر على
الكره فكان احد نجوم المباراة ولجمهور الأهلي الرقم الصعب
الثابت في المنافسة المحلية الذي حضر ثم حضر ثم حضر فأرغم
الأهلي على الحضور أخيراً.
الف مبروك لكل أهلاوي بطولة بدأت في المكتب ولكنها تحققت
في الملعب ويبقى السؤال: هل عاد الأهلي ليقاسم الأتحاد و
الهلال و الشباب كعكة البطولات المحلية ؟
رُبا أهلاوي يقول: دعنا نفرح فلا تصدع رؤوسنا بهذا السؤال
غير إنه سؤال العمل الذي يلي الفرح ليفرح الجمهور ولكن على
الإدارة أن تبدأ العمل للموسم القادم بعد إجازة قصيرة مستحقة
فقد طالت إجازة الأهلي إلا من بطولات تأتي أحياناً وفق ظروف
معينة وأرجو ألا يعود للإجازة بعد الإجازة فالدوري أشتاق
للأهلي مبروك للأهلي وخيرها في أسياء يا أتي.


في المرمي


توقع رئيس النصر أن يصعد حسين عبدالغني المنصات ويحقق
البطولات وأظنه قد فعل فهاهو الأهلي بدونه يصعد المنصة
ويحقق البطولة .


من أين أتى الناطق الرسمي ( طارق بن طالب ) باسم عادل
البطي في قضية الزيلعي و فيجاروا؟ هل أخترعه أم نفاه؟


لم يعرض إدارة الكره على فهد الهريفي و ماجد عبدالله علم
بعرضها عليه من خلال جوال النادي هكذا يدير النصر بأسلوب
شفهي لا تحريري.


في موضوع ( إبراهيم العيسى ) قال الدكتور : الإدارة ثم قال
الرئيس: أنا وقد صدقا فالإدارة في النصر هي الرئيس والرئيس
هو الإدارة.


الأمانة العامة للنادي الأهلي ثم العلاقة العامة ثم رابطة جمهور
الأهلي هكذا قال مدير المركز الإعلامي ( محمد الشيخي ) ولو
كان غيره لقال: كل هذا مني.


كانت مباراة مبروك زايد و ياسر المسيليم لماذا يغيب حارس
المرمى السعودي و يحضر بين موسم وآخر ؟ الإستثناء محمد
الدعيع.


على إيش نتآمر ؟ هذا سؤال يردده ماجد عبدالله و فهد الهريفي
و يوسف خميس وعمران العمران وسامي الطويل على
البطولات أم على الخمسات؟


غاب الطرف الثابت في المشاكل التحكيمية و الإعلامية
والجماهيرية فأضحت الساحة تنافسية بروح رياضية ومعطيات
حضارية.


منذ فتره وهو يبحث عن منصب مدير المركز الإعلامي مستخدما
مع الإدارة سياسة( العصا والجزرة ) فمرة ينضم للمنتقدين
وأخرى ينضم للمطبلين.


سألوه ماذا كتبت غداً فأجاب علمي علمكم فأنا أقرأ يكتبونه أنني
مجرد ( حصاة ) يرجمون بها من شاؤوا كل أسبوع.



[/align][/cell][/tabletext][/align]