اذا خطبك واحد واكتشفتي انة اخوة يحبك

نأسُف على التأخيُر


السلآم عليكم ورحمه الله وبركاته

الموقف جدا محيُر ولكن !

نعمل على تشغيُل آلة القناعُه الساحقُه

نأتي هنُا

اختي العزيزه ماذا لو خطبك شخص وبعد عقد القران اتضح لك أن أخوه يحبك ويموت فيك . . . ويتمناك زوجه له منذ فتره طويلة قد تكون من فترة دراسته وهو يفكر فيك ليل نهار ويستنى اليوم اللي يتخرج فيه بفارغ الصبر حتى يبحث عن وظيفة ويستقر ماديآ ليتقدم لطلب يدك

أمر الزواج والشروعُ فيُه ليس بالامر السهُل إطلاقُا

ويختلف كثيُرا عن باقي المشاريع الاجتماعيُه في حياه الانسان

ولآبد من انتشار الخبُر بكافة الاسرهـ قبلُ حتىُ وقوع الاختيار وماإلى ذلكُ

هنا نبدأ نفكر ونستنتجُ .. !

عند علمه بالخبُر الخيريُ داخل المنزل .. أين هو وكيف أصبح موقفه من ذلك !

وبإعتقاديُ انه حينما يقوم أحد مدربيُ الانديُه بتعليُق خانة الهجوم على ثلاثُه ...

سيقومون بالفعل بالمناشدهـ والطلب على هذه الخانهُ

إذا الحكايه ( إصرارُ تثبت لنا أن احدهم يريُد ذلك حقُا ولو كلفُه الكثيُر !! )

إختي شهدُ

تأكدي ان الاخ دائما مع اخيُه ولايمكن أبدآ ان يضع أولويُاته الدنيويه عائقُا بوجههُ !

وبطبيعه الحالُ .. نتأكد انه ( باول دقة باب ) من الاخ وطلبه للزواج ُ ..

نعي تماما ان الاخ الآخر واللذي قام بإيضاح مشاعرهـ نحو الفتاهـ .. ماهي الا حدثُا مستوحى من الخيُال !!

هنُا .. نُطَمئِن النفسُ ليعود نبضها هادئآ من دون قلق أوتوترُ




أما هناُ

_ لو لاقدر الله حدث هالموقف معك ماذا ستفعل أو ماهي ردة فعلك الاولى تجاه الحدث ؟؟؟ 2_ هل ستخبر أخاك أو والدك بما تكنه لتلك الفتاة وانك من رغبتها زوجةَ لك ؟؟!

وهنا ايضُا قصه إستوحيُت من خيُال لايمكن لها ان تحدثُ سوى بقصه الف ليله وليُله .

إلآ اذا كان هنالك شيء مُا !

الزواج والتفكير به والحب والهيام وكل مايشغل القلب من ودُ لن يكون سرآ بين الإخوهـ

وخصوصا اذا وضعنا بعين الاعتبار الإخوهـ القريبين جدا من بعضهما البعض

من ناحية الفئه العمريُه والترتيب العائلي !


وللإجابه عن ذلك .. اقول نعم ساوجاه هذا .. اتعلمين لماذا

لأان قلبيُ أحبها وعشقها ليس للمهاتفات ورسائل الورقُ !

بلُ عشقها جسدا وروحا ينبض بالحياه مرافقا روحها حتى آخر رمق من عمرهـ !

ولندعُ ( لو ) تعيُش بـ ( حلوقُ ) الصِغآرُ





شهدُ ..

موضوع جدا مهمُ .. إستوحيُت وقائعهُ ووجبُ التحدث عنه بكل منطق وواقعيُه

لله دركُ على ماجلبتِ هنُا


كونيُ على الدوامُ بخيُر


تقديُري وإحتراميُ