رسالة لعنز بحينا

كتبنا عنز,,, وهل اجرمنا,,,
وحضر كلبً....وهل كذباً
وبقى تيساً....يرقبنا,,,

فكل من ينزل لكلب,,,ويحدثه ,,,
فهو اما تيس او عنز,,,او جاهل بكل شئ,,,


فذلك ثلاثي,,,
كان رضي فلن تجده ماء يرويك او كان زاعل,,
بكل حالتين المطر من غيرهم ..فلو بيدهم شئ,,,
ما ظن سوف يروي قلبك من حب بشئ,,,

حينما ترئهم بينهم كلباً
فعرف بان المطر لن ينزل بالبشر,,,
والخير سوف ينجلي ...
والحب منهم يشتكي

يدعون بالحب و وفاء...
فلم ارئه بهم إلا خيانة وافي...
كل يوم امام عيني..

وكل ما يجعل خير والحب..يرتفع عن كذا حياة ,,,

الحب ياما شكئ لي منهم,,,,
فلكن البلاء بمؤمن لا بهيمه يكن,,,,

قد كنت هنا و هناك..
ليس الحب يدعيني مع كذا بشر.
انما و سخاتهم وصلت بكل مكان ...
وانتظر فيهم ...حر منهم يرتفع..
لكن هيهات البهم تفهم شئ,,
غير رخص بالبيع ومشترئ


يدعون بأنهم يحبون...ونهم شئ من الحب...
ولم اجد بهم,,,غير نزول بقاع بكل مزبلة ,,,
فلا تستغرب حينما تجد كلب ....ربما ا كان اقبح ماا في الارض,,, بينهم,,,


فلو كنت مكانك بحذاء...عملتهم...
حتى كلن يسكن مكانه,,,
ويعرف مع مين يكون ويحدث...


اما الحب يا سادتي,,,
ما كان كاب و ملاك...او اعضم من ذلك بكثير
فلا ظن لي بأنه يحب بؤلئك شئ,,,,

فهل تصورت يوم تجده
مع شك تيس
او كره كلب
او عنز متكبره,,,,,

..ياليت اجده فيهم,,من شئ...
حتى ,,,, اظن فيه خيراً او شي’’’ نحبه

,,,,
ربما حسبت الكلب,,فيهم الوسخ وقذر
لكن عندما اجدهم,,معه اعرف بانهم بهائم,,,
فلو ما حدثو كلبأً..فكيف سوف اعرفهم,,,,,

’’’’فأن كان بخير شئ,,

فلن تجد منه شئ,,

مع صدئ كلاب

،،،،،،،
فقط ابقى صامتً
حتى تجد كلباً مشرد بكل دنيا إلا منهم

يأتيهم,,,يقول بأنه خير,,,او شئ من كذا شئ’’’

ثم يردون عليه...فلم يبقى لدي غير حذائي ااهديه لهم’’’

,,,,,,,,
يا تيس مالك ومال الكلب,,
إذا ازعلك بشئ,,,او قال بنا شئ
فقد تعرف ابوابنا,,,وكيف تصلنا,,,
هذا ان ما كنت تيس,,,,
..او حطيتك معه,,,
وسمينك جالب ومربط كلب ’’’

يكفيناا فيه نعرفه بأنه لا يسو غير حذاءك,,,
وتجهله لهذا ياتي اليك....
فأنت جلب كل لاعين,,ورخيص

فأن كان بك خير او تحب عنز ما,,,
تعال لي بقلب به حب ..وخذ كل ما يرضيك,,,
بعيد عن نزولك في قاع اسفل سافلين,,,
تفهم هذا كلام..او انت تيس

....
يا كلب,,,اذهب بكل جهه..
إذا وجدت حد رد سلام عليك...خذه...
لني لا احب رخص وولا رخيص

..وإذا احد عطاء وجه ولا يعرفك مثلنا,, بحذائ شت اليك....

وإذا بك صفة واحده ما هي في ابليس...
ماكانت كل ذرة شره فيه منك ...

لكن ان طال الله بعمرك
لنا ما وجدنا غير عنز وتيس وبا جهل,,,
فلو وجدنا بهم,, انسان...كان يارحمن يارحيم فيك...


...يا عنز الريم ,,,
اي حب واي وفاء واي خير
وانتي غالية ...وتعرف كم قدرنك....كثر قدرك لنفسنا,,
وكم صناك,,,وعطيناك ...من عمراً كثير,,وكم وفينا لك و خفنا عليك,,,
وهديناك كل ما بيك سراًو وعلانيه,,,


مالكِ ومال تيس يريد بك شئ واحد( محرم )
وكلب (غير كره وش تجد فيه ),,,كشيطان لا تجد فيه صفه من احد تعرفه,,

اكبر في عيوننا ,,,,
ولا تجعلنا نرئك مع من يخونك
ويبيعك برخص تراب,,
ونزعل عليك,,,حينما نجد قلبك بين ,,,تيس وكلب,,,

حاول تكون لنفسك حريص,,,
فلن يحبك غير الذي سكن قلبً,,
فقلبك اعلم العالمين,,,من يحبه ومن يكره,,,
كنت معه او ابعد عن الاسفالين ،،،،

وتركِ تلك مهزله,,,,
فأنت تعرفين ما لديهم غير بيع وشرئ فيكِ
ولا وفاء ولا من يهديك ما يريح قلبك

...فأأننا حسبتك اكبر من جميع.,,
واثرك تنزل نفسك,,لكل من بطريق,,

فليس بينهم غالي و حبيب و كل خير غيرك..
فماذ بقى فيهم,,,, غير قله سعادة ,,, و شين,,,



ً