{ .. يـَـوْمِـَـيْـآَْتْـ عُـْـضُـْوَ مَـِـْصَرْقِْــَـ عَْ ..

كآن يآمآ كآن في قديم الزمآن مجموعه من الذئآب الضآريـُه تسكن الغابات

اللتي تلف ذاك الجبـل هنآك .. وكان هناك اناس من السكان يقطنون

خلفـه وعددهم قليل جدآ .. تقوم الذئآب ليلآ بالبحث عن مآيسد جوعهـآ ..

وتترقب نوم النآس لتهجـم علاى فرآئسهآ من الاغنام بكل قوهـ ..

وفي ذلك اليوم وتلك الليُلـه وعندمآ إنطفأت آخر لمبـُه من ذلك البيت

القريب للجبـُل ( بيت العمدهـ ) إنتهزت الذئآب فرصه الهجوم

على عدد قليل من الاغنآم .. الذئآب لم تكن تعلم أن صآحب المنزل

قد اشترى كلبآ بوليسيـُآ وأسمآهـ عنتـر .. يفوق حجمه حجم الحمآر ..

ويملك عصعص ( ذيـل ) طويل جدآ قآدر على محـط أي حيوآن آخـر ...

كان الكلـب عنتر يغط في نوم عميـُق .. وإذآ بالذئآب تقفز حديقه الابقآر

وسط ذهول الاغنام وإبتدأ العرآك .. وعندمآ أمسك أحد الذئآب بـ ( رقبـه )

أحد الاغنام وقام بسحبهـآ خارج الشبـك إذآ بعنتر يعدو مسرعـآآ ..

ويقفز تلك القفزهـ القويــُه قآئلآآآآآآآ (( الويـُـل لكم فأنآ عنتر أيهآ الجبنآء ))

وفي وسط ذهول الذئآب من تصرف الكلـب البوليسي عنتر ..

إذآ بقفزتـه القويـُه تلك .. تقذف به بعيدآ عن الانظآر

حيث مـر من فوقهم كالطيـُر متجهآ الى الجآنب الآخر من حآفة الجبـُل

.. مدخلآ رأسه داخل تلك الفتحه من الشجرهـ العملآقـه ..

وإذآ بأحد الذئآب يقول (( مآلت عليك يالرخمـُه ))

هههههههههههههههههههههههههههههههه

فذهبت الذئآب متجهه الى وكرهآ وهي تحمل الغنآئم المنتظرهـ من قبل أطفآلهآ ..