تموج أمامِي بحارُ من ذكريآتِ مضتُ
أغمض عينآيَ وقتَ ظهورهَا
وأسلِكُ معها دروب مخيلتِي
تغتشيُ طبلتِي بنغماتِ الحنينُ وأناآتِ الآنسينُ
وحيئنذ.. يسعَدُ القلُبُ والروحً تنعًُمُ لحظهَ عيشهَآ ..
ذكريَآتِي أحلِقُ بهاٌ نحوَ آفآق الجُنوُن
أقصُص من سلفهَآ لخلفَهآ مِن ذاتِ نفسُي
وقآدم أيآمِي
|